Friday, December 14, 2012

الأربعون النووية يحتل ترتيباً متقدماً فى متجر التطبيقات


بفضل الله الأسبوع الماضى حمل أخباراً سارّة لتطبيق الأربعون النووية للآيفون
بعد فترة طويلة من تواجده على متجر التطبيقات عملت فيها جاهداً لتلبية حاجات المستخدمين الكرام قامت أبل بنشر آخر تحديث للتطبيق فى الأسبوع الماضى و التى حملت تحسينات مختلفة و باقة معانى المفردات و الشرح المختصر للأربعين النووية
عندما قبِلَت أبل هذا التحديث أصبح البرنامج مجانى - لفترة محدودة - بفضل الله عسى أن ينتفع به العديد من المسلمين إن شاء الله

فى الأسبوع الماضى و منذ أن صار التطبيق مجّاني ترقى التطبيق فى ترتيب متجر البرامج فى العديد من الدول العربية كان أهمها الترتيب فى المملكة العربية السعودية و الكويت

تطبيق الأربعون النووية يحتل المركز الثالث فى تصنيف الكتب بمتجر البرامج السعودى بعد تطبيقين لشركتين أجنبيتين إحداهما أبل
تطبيق الأربعون النووية يحتل المركز الثالث فى تصنيف الكتب بمتجر البرامج السعودى بعد تطبيقين لشركتين أجنبيتين إحداهما أبل

تطبيق الأربعون النووية يحتل المركز الثانى فى تصنيف الكتب بمتجر البرامج الكويتى بعد تطبيق آيبوكس لشركة أبل مباشرة
تطبيق الأربعون النووية يحتل المركز الثانى فى تصنيف الكتب بمتجر البرامج الكويتى بعد تطبيق آيبوكس لشركة أبل مباشرة

الحمد لله و كل الشكر للمستخدمين الكرام .. أعاننا الله على تقديم المزيد لهم و جعلنا عند حسن ظنّهم
 فرؤية تطبيقك الذى تعبت فى تطويره و تصميمه كثيراً فى مركز متقدم يتلو تطبيق لشركة أبل مباشرة أمر يبعث السرور و الأمل فى النفس و يشجع على تطوير المزيد .. نحن يا صديقى فى عالم مسطّح .. كلنا نبدأ على ارتفاع متساوى و ما يميزنا هو توفيق الله لنا أولاً و اجتهادنا و عملنا الجادّ و إصرارنا على النجاح

--

تحديث : التطبيق عاد ليصبح مدفوعاً بدءا من اليوم ١٨ ديسمبر ٢٠١٢

ملحوظة جانبية: للأسف نشر البرامج المجانية لا يُعتمد عليه كمصدر للدخل و ما زال مفهوم شراء التطبيقات فى الوطن العربى محدود .. المستخدم العربى يحب التطبيقات المجانية و يفضّلها كثيراً و كون التطبيق مدفوع لا زال يشكل حاجز أمام المستخدم لتجربة التطبيق .. التطبيق المدفوع قد يمكث فترة طويلة جداً دون الحصول على مئة تحميل و عندما يصير مجّانياً يحصل على آلاف التحميلات .. مازال أمامنا الكثير و إن شاء الله سأكتب بالتفصيل عن موضوع متاجر التطبيقات و خبرتى فى البيع عليها .. كتبت سابقاً عن خبرتى فى النشر من وجهة نظر المطوّر أمّا التدوينة القادمة فستكون بوجهة نظر رجل الأعمال أو التاجر إن شاء الله

0 comments: