حبيبها .. لست وحدك حبيبها .. فهناك مُرسى حبيبها .. و هناك مُسعد حبيبها .. و هناك رُشدى عشيقها .. هى واحدة واطية من الآخر :) ـ
لو كانت نوكيا رجلاً لقتلته
إنت عارف إيه العبقرى فى أبل و جوجل , إنهم عايشين من أجل الفلوس فقط .. كدبة إبريق
المترو .. لو فاتك أغانى كتييير أوى بنقدملك خدمة الميكس العجيب .. شعبى مع مودرن مع أجنبى مع دينى .. برعاية مجموعة أطباء الأذن و الأمراض العصبية
لما تركب المترو فى الزحمة افتكر نغمة إعلان -تييييت- (عشان مايحاسبونيش على إنها إعلان .. أنا مش لاقى آكُل أصلاً) .. قالوا معقول حد يفكر الدنيا فيها أكتر .. طب ليه و هيركبوا فين ؟ .. قالوا معقول حد يخلّى عربية تاخد 100 تستحمل 650؟!ـ
قالوا الناس مصريين .. و بقينا 15 مليون فى المترو راكبييييييين
أ : شوفتى خطيبى بعتلى إيه
ب: مش عايزة أعرف
أ: ﻷ لازم تعرفى
ب: يا ستى مش عايزة أعرف
أ: وحياة خالد
ب: باعتلك إيه؟
أ: الإم إم يو
ب: إتفو
تنبيه تنبيه : عزيزى راكب المترو اللى راكب مع الموزّة* .. المترو مش أوضة نوم يلا .. على رأى المثل اللى اختشوا كانوا (بعيد عنك ) ناس بتحِس
ـ * تعريف الموزّة : فتاة (أو هكذا تبدو) .. ترتدى بنطلون (أو هكذا يبدو) ضيق جداً و بووووت و بدى كارينا مقطوع و يرى عليها أثر السفر (أو هكذا يبدو) من الطبقات الغبارية و عوامل التعرية التى أثرت على بشرتها .. أحياناً ترتدى نظارة شمسية تخفى ملامحها الرقيقة (من الرقاق) و نظراتها الحادة (من الحِدّاية) .. و سبحان الله دايماً حساسة و فى نفس ذات الوقت تعانى من عدم اتزان و أحياناً ضعف فى البصر .. لذلك تجدها دائماً ممسكة بعضلة الباى عند عم الكُتكُوت (هذا طبعا ﻷنها لا ترى المقابض البلاستيكية أو المواسير الحديدية .. أو أنها تراهم و لكنها تعانى من تخلف عقلى ) .. أنا تعبت من الكتابة .. للمزيد عن كائن الموزّة شاهد ناشونال جيوجرافيك أم زحلف .. فى سلسلة مملكة المترو
بالنسبة بقى لإتحاد الدكتاتوريين العرب : من أنتم .. سوف تندمون يوم لا ينفع الندم .. إن الله يترك
الطاغية يبطش حتى إذا أمسكه لم يفلته .. و إن شاء الله سنشهد ذلكم و لو بعد حين
السلامُ عليكم
0 comments: